الحرب العالمية الثانية - موسوليني

بسبب غياب التدخل الحكومي أدى إلى تفاقم المشكلة موسوليني مقابل دعم الصناعي الموافقة على استخدام القوات لكسر الإضراب و وقف مجموعة من الاضطرابات الثورية. عندما حكومات ليبرالية بقيادة جيوفاني Jiulyta ، لويجي بونومي و Evanue Vakta لوقف انتشار الفوضى. وردت إيطاليا بطريقة سحرية إلى الأعلى وعاد العمال ل مصانعهم والطلاب في مدارسهم وبدأ الدوتشي والسفر للسيطرة على السلطة بحيث أصبح في النهاية الزعيم الوحيد الذي لا يخضع ل قيود الملك.
وسوف 2 أكتوبر حفل في نابولي وجنوب موسوليني تعطينا يصرخون إما الحكومة أو المشي تأخذ حقنا في روما و Tgiba الحشد .. في روما .. في روما. بعد تنظيم مظاهرات و مسيرات التهديد الفاشي ( مارسيا سو روما) "مسيرة روما " ( 28 أكتوبر 1922 ) ، ووجه الفاشية 14،000 روما بالقطار و الحافلة، و بعد الذعر الذي يشعر به الحكومة المقدمة إلى موسوليني كما ودعا وزير في الحكومة ، و على رئيس الوزراء أن يعلن الملك حالة الطوارئ ، لكنه رفض.
دعت مانويلا فيتوري الثالث ( ملك إيطاليا) موسوليني لتشكيل حكومة جديدة في سن 39، وأصبح أصغر رئيس وزراء في تاريخ إيطاليا 31 أكتوبر 1922 .
ودعي الى اجتماع موسوليني الذي أسس حزب سياسي دعا الحزب الفاشي .. لكنها لا تتصرف مثل أي حزب سياسي ، ولكن ارتدى الرجال من العنف و عصابة القمصان السوداء .. وقال موسوليني منهم لديهم لحل المشاكل إيطاليا و يجب أن يكون رجلا قويا .. عندما الإضراب هو الفاشية وتوسيع ذهب هؤلاء العمال على الإضراب في صيف 1922 وكان إضراب النقل ضخمة في الحكومة فشلت في التعامل معها ، ولكن الحافلة فاشية سيروا والقاطرات و انهاء الاضراب .

 وذهب ل طلب المساعدة لحماية الأغنياء .. الفاشيين الفاشيون نجاحا في ذلك  ، تعرضوا للضرب الشيوعيين في الشوارع و أجبر على شرب زيت الخروع .. و سأل الناس موسوليني كزعيم قوي على رأس البلاد ،  وقال موسوليني ، وكان الوقت لاتخاذ السلطة .. في أكتوبر ، بقيادة موسوليني مسيرة إلى مدينة عظيمة من روما، حيث قال ل تلاميذه سوف تعطينا الطاقة واتخاذ
أصبح  موسوليني تميز الحركة نفسها تسمية لتصبح الفاشية ، لكنه لا يزال يمثل حركة هامشية في انتخابات عام 1919 لم تفز بأي مقعد في البرلمان و الفاشي موسوليني وصلت الى صوت فقط 4،000 في مدينة ميلانو ضد 180،000 للاشتراكيين ، و عندما كتبت مجلة الاشتراكية في وقت سابق يأسف للخسائر في موسوليني في الانتخابات، تم قصف مقر للحزب الاشتراكي ، وعندما داهمت الشرطة مكاتب المجلة وجدت موسوليني قنابل سجن المتفجرات و لمدة أربع سنوات ، وأفرج عنه .
1921 - موسوليني يعلن " دويتشه " الحزب الفاشي  ، .حتى عام 1926 ، واصلت الحكومة لقمع المؤسسات الحكومية و القادة المنتخبين الذين عارضوا الفاشيين الذين قتلوا . في أبريل 1926 غارات جديدة خاصة قوانين العمل القائمة و إلغاء يوم 1 مايوبدأ موسوليني إلى تغيير في إيطاليا، حيث المرض تعيين كافة الأطراف الأخرى جانبا .. ل كان الناس على التصويت لصالح الحزب الفاشي الشباب فقط لتعلم مبادئ موسوليني الفاشي << و قال للعيش يوم واحد كأسد خير لك أن تعيش مائة عام مثل الخروف . انه >> صغيرا في مخيمات التعليم تسييس الفاشية و تعامل الجنود الشباب ، وكان الإيمان / الطاعة / القتال.
ويتم تنظيم الغارات الفاشي في الميدان، الذين هم في شاحناتهم دخول المزرعة المعروفة باسم الاشتراكية ، وقتل أو التعذيب. تفرقوا بعد الحزب الشيوعي و قتل العديد من قادتهم ، و تجريده من مؤسساته ، والنقابات والاجتماعات التعاونية التي بدأت الحرب الثقافية ، وجميع الاتجاهات و الاتجاهات والأساليب الطبخ الأدب و الفن في وعاء الاتجاهات الوطنية ، والجمع بين الفن والأدب والدعاية ، في المغلقة و المعادية لل أي موقف وطني آخر أو اتجاه و آخر مع الهدف المعلن هو تحرير وتوحيد الأساليب والمعايير لتتناسب مع الثقافة الايطالية ، و بما ينسجم مع فكر الدوتشي .
الساحات والشوارع التي تصطف مع التماثيل و اللوحات الجدارية كبيرة موسوليني إدامة أعمالهم، بدأت الحركة بتنظيم الطفل ككل ، والأطفال والطلاب في المدارس والجامعات في استخدام الأسلحة والحفاظ على النشيد الوطني لكل من الفاشية ، وبدأت حملة تفجير عشرات من الصحفيين من هويته في الصحافة .

 كما أغلقت جميع الصحف والمجلات الأدبية. مع إجبار الناس على وضع صورة في غرف النوم و الأسرة عيد الشموع الانفجار و انتزع رجاله الحلي الذهبية من النساء و المتزوجين أصابع مزدوج . كيف يتم تشكيل لجان في البلاد ، فضلا عن الإيطالية و عرض حالة من فرص العمل والمعلمين لإصدار قوائم سوداء من المثقفين المحظورة، وأسماء الكتب ل تكون احرقت و دمرت والتفاوض معادية منعها الامبراطورية الرومانية وسعي موسوليني لإقامتها  .